Formation Java

je vous propose une formation audio visuel sur la langue de programmation JAVA, cette formation est téléchargeable sur Mediafire :

partie 1:
http://www.mediafire.com/download/22fkif9o2auv7vv/java.part1.rar

partie 2:

http://www.mediafire.com/download/19y137hcuyk1jb3/java.part2.rar

Le Mauvais Rêve

livre "le mauvais rêve"

lien de telechargement :

http://www.mediafire.com/view/9923r8lyr4exgvq/bernanos_mauvais_reve.pdf

Anatomie du corps humain pour les étudiants

Anatomie pour les étudiants,

lien pour obtenir le cour :
http://www.mediafire.com/view/r5e4odd78hdnali/Anatomie.pdf

Cours floristique systématique des angiospermes

cour floristique partie systématique des angiosperme voici le lien de téléchargement:


http://www.mediafire.com/view/nc9s70jc91dkqh4/Cours_floristique_systematique_des_angiospermes.pdf

Organisation et Classification du Monde Animal

voici un cours sur le thème de l'Organisation et la classification du monde animal:

partie 1:
http://www.mediafire.com/view/c7i27eh5v783wi5/Organisation_et_Classification_du_Monde_Animal.pdf

partie 2:
http://www.mediafire.com/view/j6l054hc652ldcd/cOrganisation_et_Classification_du_Monde_Animal_partie2.pdf

croissance et développement chez les plantes

Vous trouverez ci-dessous un cours concernant la croissance et développement chez les plantes.
pour télécharger le fichier cliquer sur le lien suivant:

http://www.mediafire.com/view/k41c7vwj7jdyxrt/cours_croissancedeveloppement.pdf

نظرة إلى الواقع

الزواج سنة كونية قبل أن تكون سنة من سنن النبي صلى الله عليه مسلم، فهو الضامن لاستمرار الجنس البشري. وتكون ثمرة هذا الزواج إما ولدا أو بنتا أو هما معا؛ لكن لنعد قليلا إلى الوراء؛ فكلنا بدأنا الحياة في غرفة صغيرة ضيقة حيث نعيش في أمان وسلام؛ تصلنا الإمدادات واحتياجاتنا للعيش دون عناء ودون أن ندري مصدرها أو كيف تصلنا والمراحل التي تمر بها قبل أن تصلنا ، ننعم فيها بالسلام والطمأنينة، لكن هذه السكينة تنكسر بفعل الأمر الإلاهي الذي لا مفر منه "كن" لنخرج إلى غرفة أكبر وأوسع من حيث الأبعاد "العائلة"؛ حيث نجد حضنا في استقبالنا وفي انتظار أن يعانقنا إنه حضن الأم وصدر الأم وثديها. كل شيء في البداية كان بالفطرة، ثم شيئا فشيئا ندرك أن هناك شيئا اسمه الأم ، هذه الأخيرة التي تسخر كل ما أوتيت من قوة من أجلنا؛ فهناك شعور غريب يقودنا إلى الرضاعة منها دون أن ندري السبب، ومع بداية اكتشاف الذات يكبر فينا كيان داخلي يدعونا إلى الاستقلالية. فترى الطفل يحبوا ثم يمشي فيتكلم؛ ومع أول خطوة يخطوها نحو الخارج ينتقل إلى غرفة أخرى أوسع من الأولى إنها المجتمع؛ وهنا تبدأ حياته الحقيقية حيث الاحتكاك مع اللآخر ويكتشف معنى الصداقة والأمان والغدر والغدر والخيانة .... إلى ما ذالك؛ فتراه ثارة يخطئ فيطلب المغفرة وثارة أخرى ترى العكس وفي هذه الحالة يقع بين طريقين إما النسيان والتجاوز عن الخطيئة أو القصاص وهنا تدخل الأخلاق والتربية التي ترسخت لديه _ مذ كان صغيرا _ على الخط لتحل محل القاضي الذي يحكم على المتهم في جلسة مغلقة.إن الانسان بطبعه كائن اجتماعي لا يستطيع العيش بمفرده لذلك يتحتم عليه تعلم فن التعامل مع الآخر؛ فالتعامل مفتاح القلوب، فإن تعلم الانسان طريقة التعامل مع الآخر يكون بذلك قد قطع99% من طريق السعادة و 85% من طريق النجاح. الانسان الناجح هو الذي انتقل في كل أطوار حياته انتقالات طبيعية متكاملة ومتناغمة تجعل منه شخصا يستطيع أن يفعل شيئا وأن فاعليته يمكن أن تمتد إلى عائلته وإلى جيرانه وإلى المجتمع والانسانية جمعاء ... وأنه يستطيع أن يترك أثرا وأنه يستطيع أن يجعل لحياته معنى ولموته معنى.

إلى مزبلة التاريخ

ما أجمل أن تجد من يعتني بك ويكون إلى جانبك في السراء والضراءويشاطرك فيها، وما أجمل أن تجد أمامك من تحكي له كل أحاسيسك ومشاكلك لكي تكون حراطليقا من هموم الدنيا ومشاكلها، والأفكار التي تثقل كاهلك  ولو لبضع دقائق،والأجمل أن يكون لك صديق يساعدك في الخروج من بعض الصعاب أو على الأقل يجنبك إياها،ويدلك على مكامن الخلل. لكن في بعض الأحيان ننصدم بالأمر الواقع حينما نكتشف عنطريق الصدفة أو عن سبق إصرار وترصد أننا ضحية من ضحايا ثقة زائدة وصداقة زائفة.

 الصديق في زمننا هذاصار من الكنوز النفيسة، فمن الصعب جدا أن تجد شخصا وفيا وخصوصا في هذا العالم الذينعيش فيه حيث لا يحسن الإنسان سوى المكر، الخديعة، الانتهازية، الحربائية ونكرانالجميل.

وهذه رسالة إلى من استغنى عني: شكراً لأنك تركت مكانك لمن هو" أفضل منك " لقد اعتبرتك واحدا من أفضل أصدقائي، وتجاهلت كل الإشاعاتوالأقاويل التي تصلني بين الفينة والأخرى حفاظا على ما تبقى من صداقتنا. شكرا للهوللزمان الذي أبانك على حقيقتك، وأشكرك من جديد على كل ما قدمته لي من أكاذيب. لابأس إن خذلتني ذات يوم، فأنا خذلت نفسي باختيارك. لقد استضفتك بصدر رحب، ومن واجبالضيافة عليّ أن أوصلك للباب... الوداع، الوداع.

انتهت قصتنا ... وأنزلت برحيلك الستار لم يعد هناك مكان يلزمليجمعنا ... انتهت الكذبة وانتهى دوري بقصتك، فهنيئا لك بجائزة أفضل إخراج.

هذه رسالة كان ينبغي أن أرسلها منذ زمن بعيد لكن عملا بقولالله تعالى:" إن بعض الظن إثم" ارتأيت أن لا أتسرع. أتمنى أن تصلالرسالة إلى صاحبها وألا ّ تخطئ العنوان

الــحــنـيــن إلـــى الـــزمــن الـــمــاضـــي

الكثيرمنا أحس بالتغيير الذي طرأ على منظومتنا لكنه لا يعرف السبب ويبقى هذا السؤالمعلقا في ذهنه دون أن يلقى أي جواب  شافي.

شاءت الأقدار في زمننا هذا إلى أن ظهرت مجموعة من العادات الغريبة والدخيلةعلى  عالمنا الإسلامي والمغربي خصوصا.

فيطفولتنا كانت القنوات التلفزيونية تلعب دورا مهما في نشأة الطفل نشأة سليمة أساسهاالدين الإسلامي، وهي في نفس الوقت مدرسة من مدارس الحياة ، وكانت هناك ثوابتلاتتغير بها؛

كانالبث التلفزيوني يبدأ ب:

• النشيد الوطني

• ثم يليه تلاوة لما تيسر من القرآن الكريم

• ويليه الحديث الشريف

• ثم أفلام الكرتون التي كنا نطلق عليها ( رسوم متحركة)

• ثم المسلسلات العربية المحترمة والتي كان لايصلنا منها إلا الصالح لان رقابة التلفزيون في ذلك الوقت كانت لاتتجاوز الخطوط الحمراء و كانت تحمل في أجندتها ما تحرص على احترامه بدءا بالدين وانتهاء بالعادات والتقاليد.

فكانتالرقابة شديدة على كل ما يعرض في الشاشة الصغيرة؛ فمشاهد ( العُري و الرقص )تُحذف، كل ما يخل بالآداب يُحذف و( الألفاظ البذيئة ) تُحذف وكان وقت الأذانمقدّس، ويليه فترة استراحة للصلاة.

والآن ؟ماذا تبقى من إعلام ذلك الزمان ؟

مشاهدرقصٍ وعريٍ وقُبَل، ومذيعات كاسيات عاريات؛ وخير دليل ما تنقله قنواتنا هذه الأياممن مهرجانات وحفلات لكبار أشباه الفنانين - مع كامل احتراماتي لأصحاب هذا الذوقالغنائي – والآتي أعظم خصوصا ونحن على أبواب فصل الصيف....

وما زادالطين بلة ما جادت به علينا قنواتنا التلفزونية من مسلسلات مكسيكية وتركية دون أنيراعي المسؤول في هذه القنوات لمشاعرنا ومعتقداتنا الدينية، وما يكاد مسلسل ينتهيحتى يأتوك بإعلان للذي سيليه. وتعتبر هذه المسلسلات - ولو أنها لا تستحق أن يطلقعليها هذا الاسم - آخر أنواع المخدرات التي صدرت للوطن العربي ووطننا الحبيب خصوصا؛فلا عادات تتناسب مع عاداتنا،  ولا مفاهيميتقبلها ديننا.

فلايكاد يخلو مسلسل تركي من امرأة حامل، تحمل في أحشائها ذرية حرام. ونتابع المسلسل بأحداثهالصغيرة والكبيرة، إلى درجة أن بعض المتتبعين لهذه المسلسلات يقضي مآربه الخاصة فيوقت مبكرمن اليوم، ويضع مشاهدة الفيلم "المهزلة" في برنامجه اليومي.

ونحننتعاطف مع المرأة لأنها بطلة المسلسل التي يجب أن نعيش حكايتها الحزينة، ونترقبالأحداث بلهفة عظيمة، ونتحاور ونتناقش: هل ستعود إليه أم لا غير آبهين بأنها زانيةتحمل في بطنها سفح، ضاربين بعرض الحائط كل القيم النبيلة التي تربينا عليها.

فمسلسلواحد كفيل بان ينسف بنا من الأخلاق الكثير، ففي الوقت الذي نربي فيه فلذاتنا علىالفضيلة والأخلاق، ننسف هذه الفضيلة وهذه الأخلاق أمامهم في جلسة واحدة لمتابعةمسلسل تركي بطلته حامل من صديقها البطل ونحن نصفق ونشجع ونتعاطف ونبكي ... وننتظرولادتها بفارغ الصبر.

إنهافعلا نهاية الوقار والحشمة لدى شبابنا وشاباتنا ويا ليته من شباب.

ففيالماضي كان ابن الخامسة عشر يحمل السيف ويفتتح البلدان ويتحدى البحر في زمن الغوصمن أجل لقمة العيش  وأصبح ابن الخامسة عشر في زماننا مراهق يمر بمرحلة خطيرة ولابد من مراعاة مشاعره، ولابد من الانتباه إليه وتتبع خطواته حتى لا يزل وإنأخطأ فهو ( حَـدَث )! ولا يعاقبه القانون.

وابنةالخامسة عشر كانت في الماضي زوجة صالحة وأم على مستوى عال من المسؤولية وأصبح زواجابنة الخامسة عشر الآن فعل يقترب من الجريمة؛ فهي طفلة لا تتحمل مسؤوليةنفسها وقراراتها خاطئة ومشاعرها نزوة مؤقتة تتغير حين تصل مرحلة البلوغ !

ابنةالخامسة عشر في الماضي كانت أم تربي أجيال. وابنة الخامسة عشر في الحاضر مراهقة إنلم نسخر حواسنا الخمسة في مراقبتها ضاعت !

هناك منسيقول أن ذاك زمانهم وهذا زمان آخر، أقول لك أخي انعدام المراقبة العائليةوالتفريط في المبادئ وانعدام الوازع الديني بمباركة من قنواتنا التلفزية هما سببكل ما يقع لشبابنا اليوم.

وتبقىبعض الأسئلة عالقة دون أي جواب

تــــــــــــــــــــرى؟؟؟

لماذالم يراهق شباب  الزمن  الماضي وفتياته ؟

هلالمراهقة مرحلة من اختراعنا نحن ؟

هل نحنمن أوجدها وألصقها في زماننا !

ويبقى كلما سبق ذكره مجرد رأي شخصي يمكن الطعن فيه كل حسب وجهة نظره، فكُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ، وَخَيْرُالْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ.

الصـــداقــة كــنــز لا يــفــنـى

ما أجمل أن تجد من يعتني بك ويكون إلى جانبك في الصعاب، وما أجمل أن تجد أمامك من تحكي له كل أحاسيسك ومشاكلك لكي تكون حرا طليقا من هموم الدنيا ومشاكلها، والأفكار التي تثقل كاهلك ولو لبضع دقائق. لكن من الصعب جدا أن تجد هذا الشخص وخصوصا في هذا لعالم الذي نعيش فيه حيث لا يحسن الإنسان سوى المكر والخديعة ونكران الجميل وهذه الصفات هي المتحكمة في جل، إن لم أقل كل، ما يصدر عن الإنسان. وهذه رسالة إلى من استغنى عني: شكراً لأنك تركت مكانك لمن هو " أفضل منك ".. كان عليك أن تخبرني برحيـــــلك.. فقد استضفتــــُك يوماً ما في قلبـــي .. ومن واجب الضيافة عليّ أن أوصلك للباب

ماذا سيحدث لو أكلت الحيوانات الوجبات السريعة ؟

Résumé de Candide

A noter : les chiffres romains entre parenthèses renvoient aux numéros des chapitres.

Le jeune Candide, enfant naturel dont le nom révèle le caractère, vit dans ce que son maître Pangloss appelle « le meilleur des mondes possibles », c’est-à-dire en Vestphalie, dans le château du baron de Thunder-ten-Tronckh, son oncle probable. Le jeune homme mène une existence heureuse dans cet univers clos sur lui-même et autosatisfait. Candide est ébloui par l’illusion de puissance du baron et par la philosophie optimiste du docteur Pangloss, qui enseigne que « Tout est pour le mieux dans le meilleur des mondes possibles », résumé caricatural du providentialisme de Leibniz. Candide est également fasciné par la beauté de mademoiselle Cunégonde, la fille du baron. Mais lorsqu’il y touche et que le baron s’en aperçoit, il est chassé du château, comme Adam du paradis (I).

Errant et pauvre, Candide est pris dans une tempête de neige, avant d’être enrôlé de manière discutable dans l’armée bulgare. Pris pour un fuyard, il est rattrapé et fessé, échappant de justesse à la mort pour assister à la guerre et à ses massacres (II-III). Il déserte et fuit jusqu’en Hollande, où il découvre l’intolérance et l’hypocrisie sectaire d’un prédicateur huguenot. Le hasard lui fait rencontrer Pangloss, rongé par la vérole. Ce dernier lui apprend la destruction du château, ainsi que le viol et la mort de Cunégonde, à cause de l’armée bulgare. Le baron, la baronne et leur fils ont également été tués. Candide et Pangloss sont recueillis par Jacques, un bon anabaptiste qui les emmène au Portugal où il se rend pour son négoce. Hélas, lorsqu’ils sont au large de Lisbonne, une terrible tempête se déchaîne, le bateau est englouti et l’anabaptiste meurt noyé. Le jeune homme et son maître échappent miraculeusement au même sort et parviennent à la ville portugaise. A leur arrivée, un violent tremblement de terre se produit. Les deux compères sont saisis et déférés à l’Inquisition pour propos subversifs. Pangloss est pendu et Candide flagellé, à l’occasion d’un autodafé censé empêcher la terre de trembler de nouveau (IV-VI).

Une vieille dame recueille le jeune homme et le soigne. Elle lui présente une belle jeune femme qui n’est autre que Cunégonde.

Elle confirme à Candide qu’elle a été violée, puis éventrée. Sa survie est donc miraculeuse. Elle est désormais la maîtresse de Don Issachar, un banquier juif, et du grand Inquisiteur de Lisbonne. Menacé par ces deux hommes, Candide les élimine l’un et l’autre, puis s’enfuit avec Cunégonde et la vieille en direction de Cadix. Ils prennent place dans un bateau appareillant pour Buenos-Aires, pour combattre la rébellion contre les rois d’Espagne et du Portugal. Lors de la traversée, la vieille raconte son histoire : fille d’un pape et d’une princesse, elle a connu une enfance de joie et de luxe, avant de voir son fiancé empoisonné et sa mère enlevée, d’être vendue comme esclave puis d’être battue par son maître. Au final, elle est devenue la servante de Don Issachar. Les autres passagers racontent également leur histoire, chacune plus sinistre que la précédente (VII-XIII). A peine arrivés à destination, les deux amoureux sont à nouveau séparés, car la vieille dame conseille à Candide de s’éloigner. En effet, l’Inquisition a retrouvé sa trace. En outre, le gouverneur s’est épris de Cunégonde.

S’entraîner à communiquer en adulte

Toute personne souhaitant acquérir des outils pour comprendre et optimiser sa relation à l’autre grâce à l’Analyse Transactionnelle

Objectifs

• Mieux comprendre les relations interpersonnelles;
• Aborder de façon constructive et responsable toute situation professionnelle
• Développer des relations gagnant-gagnant avec les autres

Points forts

Autodiagnostic de son style de communication, stratétogramme, identification de ses messages contraignants, le contrat

Programme

Prendre conscience de ses modes de communication naturelle
Identifier les composantes essentielles de sa personnalité
Etudier son mode de fonctionnement individuel
Comprendre ses propres mécanismes de résistance au changement
Établir des relations gagnant-gagnant avec ses interlocuteurs
Identifier les diverses transactions, avantages et inconvénients
Comprendre l’impact des « positions de vie » sur le travail en collaboration
Donner des signes de reconnaissance et valoriser ses interlocuteurs

Décoder les échanges improductifs
Identifier et gérer les émotions qui parasitent, créent des tensions, des conflits
Reconnaître les « jeux relationnels », les relations piégées, manipulatrices
Apprendre à les décrypter et les transformer en demande claire et constructive

Être son propre acteur du changement
S’engager sur un contrat personnel, se fixer des objectifs réalistes dans son environnement professionnel
Comment se fixer des objectifs réalistes
Influence dans les relations au sein de l’entreprise
Transformer les « messages contraignants » en permission
Mettre en place un plan d’action personnel avec des interlocuteurs ciblés

Compétences visées

• Savoir désamorcer les jeux relationnels
• Savoir identifier les messages contraignants qui empêchent d’agir
• Savoir faire passer des messages en s’appuyant sur des faits concrets

Comment bien retenir ?

Les étudiants et  les élèves ont des problèmes au bout de leur révision et au cours de préparation aux examens de fin de l'année ou de diplôme de fin de formation concernant la mémorisation et la compréhension des cours; ce qui rend leurs vie très compliquée et très dure.

Pour être sûre de mémoriser tes cours à fond, il faut que tu détermines quelque chose de super important : as-tu une mémoire visuelle ou auditive ? En gros, te rappelles-tu de la page sur laquelle est écrit ton cours ou te souviens-tu de ce qu'a dit le prof en cours ?

Tu as une mémoire visuelle ? Sors tes petites fiches, tes fluos et tes feutres et c'est parti pour une "fiches party" ! Réécris ton cours, fais-en un résumé, souligne. Bref, fais le maximum pour "photographier" ton cours dans ta tête.

Tu as une mémoire auditive ? Relis ton cours à voix haute, concentre-toi à fond en classe pour bien mémoriser ce que dit le prof. L'objectif : que tu te rappelles de la "music" de ton cours le moment venu (interro, exos en classe, exam...).

Au lieu de voir ça comme un calvaire, essaie de voir tes devoirs comme un truc positif : tu avances, tu te forges un esprit critique et tu te cultives. Dis-toi qu'un jour, tu seras sûrement super fière d'être incollable sur la Seconde Guerre mondiale, surtout quand ce sera pour en débattre avec un pur beau gosse ! Travailler en classe et bien faire ses devoirs, c'est autant de connaissances et d'intelligence gagnées pour les années à venir, quand tu auras à choisir un métier qui te plaît.

Comment me motiver ?

Une question banale qui nous accompagne toute la vie. Mais c'est très important de connaitre quelques astuces pour acquérir un bon style de vie équilibré.

Pour te motiver, il faut que tu aies un espace réservé au boulot dans lequel tu te sentes bien. L'idéal bien sûr, c'est ton bureau ! Essaie de bien le dégager, de l'organiser de manière à ce qu'il ne soit pas encombré de bricoles et de papiers. Il faut que tu sois concentrée !

 Un bureau n'est pas forcément synonyme de salle de torture ! Tu peux en faire un petit espace sympa, avec une jolie petite plante verte (elle aide à lutter contre le stress et améliore la qualité de l'air), une bonne lampe (très important !), de jolies étagères.

Tu ne peux pas bosser sans musique ? Évitez de brancher tes écouteur sur tes oreilles : ce serait fatal à ta concentration. Par contre, tu peux mettre un CD en fond sonore (surtout pas trop fort !).

Fixe-toi des objectifs et récompense-toi ! Par exemple, tu fais tes exos de bio et une fois terminés, tu t'écoutes des singles comme celui de Rihanna. Et hop ! On repart pour attaquer sa dissert' de français !